Wednesday, January 12, 2011

sam مجموعة من مواضيع الزميل

تحت عنوان : ايه ذنبي ايه ما تقولي عليه

ايه ذنبي ايه ما تقولي عليه
تحرقني ليه تعذبني ليه


كلمات سام
اداء جميع اطفال العالم امام اله المسيحية يوم القيامة




ـــ المصدر : كتاب (إيمان كنيستنا القبطية الأرثوذكسية ) للأنبا بيشوى كامل .... صفحة 20


يقول بالنص: ( يجب عماد الطفل فى حدود الأربعين والبنت فى حدود الثمانين وإذا مرض الطفل فى هذه المدة يجب الاسراع به إلى الكنيسة لعماده . لأنه إذا مات الطفل فى هذه الحالة فلن يدخل ملكوت السموات .وتكون المسؤولية على والديه . وفى هذه الحالة تفرض الكنيسة على كل من الأبوين قانونا من الصوم والصلاة وتحرمهما من التناول من الأسرار المقدسة لمدة عام كامل .
ــ والطفل الذى يموت بدون عماد لن يدخل ملكوت السموات لأنه مولود بالخطيئة الجدية )




لا حاجة بي الي تعليق
فهذه ليست فتوي يمكن تفنيدها ولا يستطيع المسيحيون ان يقولوا ان هذا اجتهاد شخصي
فمن فم الكاهن تؤحذ الشريعة
ثم هذا هو ما يؤكده المسيح في قوله
من لا يولد من الماء والروح لا يقدر ان يدخل ملكوت السوات


النص الاصلي


تحت عنوان :تناقضات هامة جدا في الانجيل


اصدقائي الملحدين
هناك بعض التناقضات التي تكون واضحة وضوح الشمس ولا يجدي معها اسلوب الرموز ولي عنق الكلمات وتحميلها ما لا تحتمله


بعد حديث يسوع مع تلاميذه عن القيامة تتحدث الاناجيل عن التجلي


الجزء الاتي هو من انجيل متي الاصحاح السابع عشر


1 وبعد ستة ايام اخذ يسوع بطرس ويعقوب ويوحنا اخاه وصعد بهم الي جبل عال منفردين 2 وتغيرت هيئته قدامهم واضاء وجهه كالشمس وصارت ثيابه بيضاء كالنور 3 واذا موسي وايليا قد ظهرا لهم يتكلمان معه 4 فجعل بطرس يقول ليسوع يارب جيد ان نكون ههنا...........
الي اخر القصة


لنري بقية الاناجيل ماذا تقول
بالنسبة لانجيل مرقس الاصحاح التاسع يتفق مع انجيل متي علي ان التجلي حدث بعد ستة ايام من حديثه مع التلاميذ عن القيامة


والان لنر معا ماذا يقول لوقا في انجيله عن تلك الواقعة
الاصحاح التاسع
28 وبعد هذا الكلام بنحو ثمانية ايام اخذ بطرس ويوحنا ويعقوب وصعد الي جبل ليصلي 29 وفيما هو يصلي صارت هيئة وجهه متغيرة ولباسه مبيضا لامعا 30 واذا رجلان يتكلمان معه وهما موسي وايليا.......
الي اخر القصة


والسؤال الان للاخوة المسيحيين
لماذا التناقض هنا
ماهو عدد الايام بالضبط
ستة ايام كما في متي ومرقص ام ثمانية كما ذكر لوقا
والسلام علي من امتلك ذرة من الشجاعة والعقل




waked رد على الموضوع للزميل



التناقض في كلمات الله حسب الكتب اللامقدسه


عندما تجابه اي من المؤمنين بكلمات يهوه ،يسوع ، الله الوارده في الكتب اللامقدسه وهنا لااناقش الا مايدعى بالتوراه بجديدها وقديمها وهذا لايعني بأي حال من الاحوال عدم وجود تناقض في القران ولكني أرى أن كتاب محمد – الحجاج – ليس أكثر من نسخه مكرره ومشوشه عن هذه الكتب ولايستاهل حتى النظر فيه .
أقول عندما تجابه هؤلاء المؤمنين سيكون أول رددوهم أنك لم تفهم المعنى كما اراد له يهوه أن يفهم ،او أن هناك خطأ في الترجمه ، او خطأ في النسخ او النقل ، بل ويعترف البعض بوجود تحوير وتزوير في بعض النصوص لغرض تمرير رؤيتهم الخاصه ،ويحاول البعض القفز الى أبيات أخرى ووضعها قرب الابيات المراد نقدها لاثبات المعنى الاصلي كما يريد لنا ان نفهمه ، وفي النهايه حينما يواجه بتناقض واضح لايلبث أن يقول أنه ليس تناقضا ولكنه يبدو تناقض أو يبدو أن هناك مشكله في هذا المقطع وهكذا .
ولكن الايعني هذا أن هؤلاء يحسون ويشاهدون هذه المشكله أو هذا الضعف والتناقض ؟ نعم فهم يعرفون بوجود مشكله ما ولكنهم يفترضون أن مانراه أو يروه تناقضا ليس سوى وهم او خيال ويقولون ان دراسه معنقه مستقبليه كفيله بحل هذا الاشكال وان يشوع سيجيب على الكثير من الاسئله عندما نصل الى السماء طبعا بعد ان نموت مؤمنين بالمخلص .
أن هؤلاء الذين نسوا ان للاخرين عقولا ،ينسون أن بواسطه مثل هذه الالاعيب ولي معاني الكلمات ،سيكون بأمكان أي منا أثبات وجود الهه متعدده أو أثبات وجود بقره الهند المقدسه الى اخره من الارباب والمقدسات الغيبيه .
وفي الحقيقه فهم يبذلون من الجهد كثيرا لفرض أثبات عدم وجود تناقض في كتابهم اللامقدس ،بل ان مئات ان لم تكن الاف الكتب قد كتبت لاقناع المتشكك والملحد ببطلن دعواه .ولكن هؤلاء ينسون فيما ينسون أن الكتاب اللامقدس يعتمد ويستمد شرعيته من كلماته التي يجب أن تفهم كما هي عليه وبالمعنى الظاهري المباشر لهذه الاسطر والمقاطع ، وأذا لم تكن كلمات التوراه تعني ما تقوله وتعني ماتل عليه كلماتها فكيف لنا أن نعرف ماتعنيه أبدا ؟
فهل يتطلب منا أن نحزر المعنى بدلالات العلم التجريبي الانساني ؟او باستخدام المنطق البشري ؟ او هل يجب أن نراجع رجال الدين في كل قضيه ؟ فأذا كان الجواب بنعم فهذا يعني ان التوراه – كلام الله – ستلعب دورا ثانويا قياسا الى الدور الذي يلعبه العقل البشري وما يمكن أن يصل اليه الانسان من أدوات العلم والمعرفه .
واذا كنا غير متأكدين مما تعنيه هذه الكتب اللامقدسه فكيف لنا أن نستطيع تصديق المعجزات التي تسطرها لنا ؟ فلربما يجب ان لانفهم هذه المعجزات بما تعنيه ظاهريا ؟
لذا كان من الطبيعي ان نقول أن شرعيه هذه الكتب مستمده من وجوب الايمان بالمعنى الظاهري المباشر لما تقوله ،على أننا نسمح طبعا بأستثناءات متى ماكان لدينا أشاره واضحه بأن ماقيل هو اشاره أو أقتباس لغوي يعتمد الاشاره غير المباشره .
لنرى الان مايمكن أن يحدث عندما نشير الى وجود تناقض ما ،الذي يحدث هو أننا نكزن مجبرين على استبعاد المعنى الظاهري المباشر لواحد على الاقل من الابيات أو المقاطع المتناقضه ونعتمد أحدهما على أنه أصح وأقرب الى المنطق ولكننا لانملك طريقه متفق عليها للقياس منطقيا ولانملك أي طريقه لامن التوراه ولا ممن كتبها لترشدنا الى كيفيه الاستدلال على أن المقطع رقم واحد أفضل من المقطع رقم أثنين ، أو أن المعنى المقصود هو ماينتج عن دمج المقطعين وبذلك يكون لدينا مقطع هجين برقم ثلاثه لاعلاقه له بالمعنى الظاهري المباشر للمقطع الاصلي ، وهذا يعني بالنتيجه أن الامر متروك لتقديرنا الشخصي أو لتقدير المفسر او صاحب المذهب المعني بتغيير المعنى الاصلي .
وبالمناسبه فأن ناقدي التوراه -بجديدها وقديمها – على مدى اكثر من مائتي عام قد أستطاعوا جمع الاف من هذه المقاطع -التي بها مشاكل – بحيث أن التوراه تبدو اليوم لدارسها وكأنها قطعه من الاسفنج نتيجه كثره الثقوب والعيوب التي بها .
وهنا أود ان أذكر بعض المقاطع ألتي بها مشكله
ففي كتاب مرقص
أصحاح 7 الاسطر 8-9 ، يأمر يشوع أتباعه بأخذ عصا ونعال فقط وترك الباقي لنقرا:
واوصاهم أن لايحملوا شيئا للطريق غر عصا فقط، لامزودا ولاخبزا ولانحاسا في المنطقه ، بل يكونوا مشدودين بنعال ولايلبسوا ثوبين .


اما في متي أصحاح 10 اسطر 9-10




ولامزودا للطريق ولاثوبين ولااحذيه ولاعصا


أن مثل هذا الحدث المهم والمسؤؤليه الضخمه لا يحدث الا مره واحده في الحياه وما يقدمه يشوع لاتباعه هو بمثابه التعليمات النهائيه والتي ستكون مرشدهم طوال حياتهم المقبله افلايدل هذا على وجود أختلاف وتناقض في الروايه فأيهما الاصحيحه ؟


ولنرى هنا تناقضا اخر
فهل لعن يشوع شجره التين بعد الانتهاء من تطهير الهيكل كما يقول الاخ متى في أصحاح 21 سطر 12 الى 20
دخل يشوع الى هيكل الله وأخرج جميع الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل ....الى أن يقول في السطر 18الى 20
وفي الصبح أذ كان راجعا الى المدينه جاع -ابن الرب يجوع ؟ ، فنظر شجه تين على الطريق وجاء اليها فلم يجد فيها شيئا الاورقا فقط ،فقال لها لايكون منك ثمر بعد .


اما حسب مرقص فهو لعن شجره التين قبل تطهير المعبد راجع مرقص 11: أسطر 11- 15
ماذاسيفعل الذرائعيون أمام هذا التناقض سيقولون ربما أن يشوع قام بتطهير الهيكل متين فقد لم يستطع أنجاز عمليه التطهير في اليوم الاول فأضطر الى أن يذهب في اليوم الثاني لاكمال عمليه التطهير ولكن لماذا يقوم بلعن شجره التين المسكينه مرتين ؟ ولماذا لم يذكر متى أو مرقص ان أبن ألرب قام بنطهير هيكل أباه مرتين ؟
أن القبول بفكره تطهير الهيكل ثمثل مشكله بحد ذاتها فمابالك يتكرير لعن شجره التين مرتين ؟


فهل من المعقول وفقا لمرقص أن تكون شجره التين لم تتيبس الابعد مرور يوم بينما يقول متى أنها تيبست في الحال ؟ فهل علينا أن نصدق ان يشوع قام بلعن شجرتي تين واحده في طريق الذهاب والاخرى في طريق الاياب الى بيت هاني ؟ الشجره الاولى أحتاجت الى يوم لتيبس فهل كان محيي الموتى غير قادر لى تدمير هذه الشجره المسكينه ؟ هل كان ليشوع عقده من أشجار التين فقام بتدمير واحده قبل تطهير المعبد وأخرى بعد تطهير المعبد ؟
اليس هذا تناقض أم ماذا ؟

النص الاصلي

No comments:

Post a Comment