Saturday, January 15, 2011

المرأة والإسلام

موضوع سيتم جمع به مجموعة من ردود الزملاء حول  " المرأة والاسلام " 

المرأة والإسلام

1 - بقلمAbu Jahl

أعزائي، لنتحدث في هذا الموضوع عن احتقار الإسلام للمرأة، ويا حبذا، لو تضربون أمثلة من القران والسنة

وهاكم بعض الأحاديث التي تبين كيف ينظر الإسلام  للمرأة:

 albino  قال النبي : النساء يكفرن العشير ، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاً قالت : ما رأيت منك خيراً قط
صحيح البخاري ج 1 حديث رقم 28

 albino للمرأة عشر عورات ، فإذا تزوجت ستر الزوج عورة واحدة ، فإذا ماتت ستر القبر العشر عورات
حديث رقم 858 كنز العمال مجلد 22

 albino  إن المرأة إذا أقبلت ، أقبلت بصورة شيطان
حديث رواه مسلم.
وعلق عليه الإمام النووي قائلاً :فهي شبيهة بالشيطان في دعائه إلى الشر بوسوسته وتزيينه له .
مسلم بشرح النووي ص 551

 albino   ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء
صحيح البخاري عربي - إنجليزي ج 7 حديث رقم 33

 albino   يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار
 المصدر السابق ج 1 ، حديث رقم 301

 albino   من حق الزوج على الزوجة أن لو سال منخراه دماً وقيحاً وصديداً فلحسته بلسانها ما أدت حقه
حديث ذكره السيوطي في تفسيره للآية 34 من سورة النساء

 albino  قال النبي : لو كنت أمر أحد أن يسجد لأحد لأمرت النساء ، أن يسجدن لأزواجهن لما جعل الله لهم عليهن من حق
حديث رواه أحمد والترمذي وابي داود

 albino  قال النبي : المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج
صحيح البخاري إ ع ج 7 ، حديث 113

 albino   لو أن امرأة وضعت أحد ثدييها طبيخاً والآخر مشوياً ما أدت حق زوجها
ذكره الكندي ، مجلد 1 ، ج 2 ، ص 255

 albino  قال النبي : أن أرسلت عنانها قليلاً جمحت بك طويلاً ، وإن أرخيت عذارها فتراً جذبتك ذراعاً .. فإن كيدهن عظيماً وشرهن فاش ، والغالب عليهن سوء الخلق وركاكة العقل ومثل المرأة الصالحة في النساء مثل الغراب الأعصم بين مائة غراب
الغزالي ، إحياء علوم الدين ج 2 ص 51


بعد كل هذا يتبجح المسلمون بالقول أن الإسلام حرر المرأة



2- بقلم : saturn


انا الذي لا اعرفه ماعلاقة الله ان يسخط  على زوجه لا ترغب بتلبية رغبات زوجها ويمكن
لسبب ما او انه ضربها قبل ذلك واوجعها واليست هذه العميله فيها عاطفه وحب وتبادل المتعه
للطرفين ..اهي فقط وعاء لتلبية رغبات الرجل الجنسيه ولماذا لايغضب الله اذا رجل لم يقوم
بواجباته الزوجيه او لا يقدر او هنا يفترض في الرجال قوة ثلاثون رجل او خمسون حصانا   وانظروا في هذا الحديث من صحيح مسلم ...


121 - ‏(‏1436‏)‏ حدثنا ابن أبي عمر‏.‏ حدثنا مروان عن يزيد ‏(‏يعني ابن كيسان‏)‏، عن أبي حازم، عن أبي هريرة‏.‏ قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏

‏"‏والذي نفسي بيده ‏!‏ ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشها، فتأبى عليه، إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها، حتى يرضى عنها‏"‏‏.‏

 - ‏(‏1436‏)‏ وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب‏.‏ قالا‏:‏ حدثنا أبو معاوية‏.‏ ح وحدثني أبو سعيد الأشج‏.‏ حدثنا وكيع‏.‏ ح وحدثني زهير بن حرب ‏(‏واللفظ له‏)‏‏.‏ حدثنا جرير‏.‏ كلهم عن الأعمش، عن أبي حازم، عن أبي هريرة‏.‏ قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏

‏"‏إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه، فلم تأته، فبات غضبان عليها، لعنتها الملائكة حتى تصبح‏


تحياتي للزملاء



3-  بقلم : ishtar


تحياتي لكم
لطالما سمعت مثل هذه الأحاديث (المقدسة) في دروس الدين. كنت أحس بحيرة و ألم, بل بإهانة و ذل عميقين, خاصة أننا كنا في أقسام مختلطة بها أولاد وبنات... برأيكم, كيف تتكون شخصيتنا نحن العرب بسماع هذه الدروس? بماذا تحس الطفلات, والمراهقات والشابات و هن يسمعن ذلك? ويسمعن في نفس الدروس أن الإسلام حرر المرأة!! من ماذا?.
أما عن رضاع الكبير, فقد علمت به منذ زمن قصير, وما أن قرأت تلك المهزلة أخذت تلفوني وقلتها لأختي (وهي ملحدة مثلي) فانفجرت ضاحكة, و أوشكت أن تختنق من الضحك.
و أنتظربشوق تعليقات طفيلي على ذلك...
أنا أكره الإسلام وباقي الأديان (السماوية). و كأنها خلقت خصيصا لإهانة المرأة و لإشباع الغرائزالجنسية الذكورية بشتى ألوانها... فلتلعني الملائكة, أنا لست لعبة أو دمية, و عقلي بنفس ذكاء وكفاءة الرجل, وأطالب بإرث كإرثه وحقوق كحقوقه.
الإسلام أهان المرأة و لا أفهم لماذا لم تتمرد عليه النساء, أهن سفيهات لهذا الحد? الجواب هو أنه دين إرهاب و عبودية. إرهاب المرأة بجهنم بل بالضرب والطلاق. إذا كان لي أن أركع لمخلوق, فلن يكون لزوجي, بل لأمي و جدتي و سائر النساء اللائي صبرن للضرب و الاحتقار و الإهانات لتربيتنا. يقولون أن المرأة كائن ضعيف, و هم لن يتحملوا نصف ما تتحمله النساء. للنساء قوة نفسية جبارة, ولو لم يكن قويات لانقرضن من سؤء ما يتلقين من معاملة.
يكفيني ما كتبت, فإني أزداد غضبا كلما تناولت هذا الموضوع.
و كلمتي الأخيرة للرجال الملحدين المتمردين على الدين و المؤيدين لمبادئ المساواة بين الرجل و المرأة : شكرا جزيلا لكم, لأنكم رفضتم دينا أيدكم و جاء لصالحكم, وهذا برهان على شجاعتكم و إنسانيتكم



4- بقلم : حيران محتار


(وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) البقرة 288

واللاّتي تخافون نشوزهنّ فعظوهنّ واهجروهنّ في المضاجع واضربوهنّ، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهنّ سبيلا." (سورة النّساء الآية 34)
وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا ..الآية} (6) سورة المائدة
‏جامع البيان عن تأويل آي القرآن. للإمام الطبري : تأويل قوله: {أو جاء أحد منكم من الغائط} يقول: أو جاء أحد منكم من الغائط قد قضى حاجته .. لا حظ أن قضاء الحاجة يأتي في سياق ملامسة النساء

فيما يتعلق بمقام المرأة ككائن بيولوجي واجتماعي لا يوجد تمييز قرآني بين المرأة المسلمة وغير المسلمة، لأن الرجال قوامون على النساء، سواء كن مسلمات أو غير مسلمات، ولأن الذكر ليس كالأنثى (آل عمران 3: 63). ومما يساعدنا على فهم العقلية السائدة ما نقرأه في انتقاد القرآن لعادات مشركي مكة: "أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى، ألكم الذكر وله الأنثى. تلك إذاً قسمة ضيزى" (النجم 35: 19-22). إن القرآن الذي يدين وأد البنات عند العرب المشركين يحيطنا في نفس الوقت علماً بالتصور السائد حينذاك عن المرأة: "وإذا بُشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم، يتوارى من القوم من سوء ما بُشر به أيمسكه على هُون أم يدسه في التراب. ألا ساء ما يحكمون" (النحل 61: 85 و95).

إن سلمنا بما ورد في القرآن بحق المرأة في المجتمع الجاهلي، وبما سجله المؤرخون المسلمون وهم يبذلون قصارى جهدهم في إثبات أن الإسلام حسّن وضع المرأة ونقلها من قعر الهاوية إلى حياة كريمة، يجب أن نعترف بأن الإسلام لم يستطع تحقيق إصلاح كبير في هذا الميدان، لوجود نفس التصورات عن المرأة في معظم البقاع الإسلامية. إن من أهم الأسباب لهذه الظاهرة كان "المنهج الذرائعي" الذي اتَّبعه محمد، وهو الذي تبنى حتى التقاليد الجاهلية. لانتصار دعوته. ولم تكن غايته القصوى تأسيس نظام أخلاقي جديد، بل تحقيق النصر النهائي له "لا إله إلا الله. محمد رسول الله" وإرغام البدو على الاعتراف بسيادة الله على الآلهة جمعاء.

كما ذكرنا في السطور السابقة فإن أهم آية قرآنية يوردها الفقهاء برهاناً على أن المرأة دون الرجل هي: "الرجال قوامون على النساء بما فضَّل الله بعضهم على بعض وما أنفقوا من أموالهم" (النساء 4: 43).

يقول الطبري: "يعني بذلك جل ثناؤه (الرجال قوامون على النساء) الرجال أهل قيام على نسائهم في تأديبهن والأخذ على أيديهن فيما يجب عليهن لله ولأنفسهم". ويذكر عدة روايات نورد بعضها: رعن ابن عباس قال هم (أي الرجال) أمراء، عليها أن تطيعه فيما يأمرها الله به من طاعته، وطاعته أن تكون محسنة إلى أهله. وعن الضحاك قال: الرجل قائم على المرأة يأمرها بطاعة الله، فإن أبت فله أن يضربها ضرباً غير مبرحٍ، وله عليها الفضل بنفقته وسعيه" وقال السدي: "يأخذون على أيديهن ويؤدبونهن".

أما سبب نزول هذه الآية فيُذكر أن رجلاً لطم امرأة فأتت النبي تلتمس القصاص، فجعل النبي بينهما القصاص فنزلت "ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يُقضى إليك وحيه" (طه 02: 411). ونزلت "الرجال قوامون على النساء". يذكر ابن عباس في رواية عما يعنيه القرآن ب ربما فضل الله بعضهم على بعض" فيقول "إن الله فضل الرجال على النساء بالعقل والقسمة في الغنائم والميراث"

ــــــــــــــــــــــــــ
هل تعتقد بانني كنت في ورطة حتى تذكر كلمة (انقاذ) ؟
ــــــــــــــــــــــــــ
وضحنا بعض الامور في رواية الاحاديث ولنوضح للاخوة بعض الاراء في شهادة المرأة: (من الشبكة الاسلامية)
كما هو وارد في كثير من كتب الفقه، وهو: روى مالك عن الزهري قال: مضت السنة بأنه لا يجوز شهادة النساء في الحدود ولا في النكاح والطلاق. وقد اختلف الفقهاء في شهادة النساء في الأمور التي يطلع عليها الرجال غالبا مما ليس بمال ولا يؤول إلى المال، كالنكاح والطلاق والرجعة والإيلاء والظهار والنسب والإسلام والردة والجرح والتعديل والموت والإيجار والوكالة والوصاية. فذهب الجمهور إلى منع شهادة النساء في ذلك لقوله تعالى: إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ {المائدة: 106}. ولحديث: لانكاح إلا بولي وشاهدي عدل. رواه البيهقي بإسناد صحيح، ولقول الزهري المتقدم، وقاس أهل العلم على تلك الأمور ما شاركها في المعنى. وذهب الحنفية إلى قبول شهادة النساء فيما سوى الحدود والقصاص مطلقا أخذا بعموم الآية.
ـــــــــــــــــــــــ
سأكتفي بإيراد المسوغ  الذي ذكره القرآن لجعل شهادة المرأة نصف شهادة الرجل:
واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى } البقرة/282 .
قال ابن كثير :
وإنما أقيمت المرأتان مقام الرجل لنقصان عقل المرأة كما قال مسلم في صحيحه ….عن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : " يا معشر النساء تصدقن ، وأكثِرن الاستغفار فإني رأيتكن أكثر أهل النار ، فقالت امرأة منهن جزلة : وما لنا يا رسول الله أكثر أهل النار؟ قال : تكثرن اللعن ، وتكفرن العشير ، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن ، قالت يا رسول الله : ما نقصان العقل والدين ؟ قال : أما نقصان عقلها فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل فهذا نقصان العقل وتمكث الليالي لا تصلي وتفطر في رمضان فهذا نقصان الدين " .
" تفسير ابن كثير " ( 1 / 336 ) .
وقد يوجد بعض النساء أعقل من بعض الرجال ولكن ليس هذا هو الأصل ولا الأكثر والشريعة مبناها على الأعم الأغلب .
وليس نقص عقل المرأة يعني أنها مجنونة ولكن تغلب عاطفتها عقلها في كثير من الأحيان ، وتحدث لها هذه الحالة أكثر مما يحدث عند الرجل ولا يُنكر هذا إلا مكابر .
تفسير ابن باز
 أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى . وذلك لضبط الشهادة بسبب أنها قد تنسى أو قد تزيد في الشهادة
تفسير ابن عثيمين
أيها المسلمون إن من هاتين الآيتين الكريمتين ومن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم يتبين لنا مدى نقص المرأة في عقلها وتدبيرها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نفس المسوغات والتفاسير التي يوردها مثل هؤلاء من ائمة اهل السنة لايضاح الحكمة من جعل شهادة المرأة نصف شهادة الرجل توجب ايقاف تداول الاحاديث التي ترويها (النساء) فما هذا التناقض وانعدام المنطق الواضح البين.

الاخوة الزملاء لنستعرض بعض الحقائق والارقام حتى تتضح الصورة بشكل اكبر: (الشبكة الاسلامية)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المطلب الأول: الراويات في الكتب الستة

1- عدد الراويات الصحابيات في الكتب الستة(2):

يبلغ مجموع من لها رواية من الصحابيات في الكتب الستة جميعها سواء من روت عن النبي صلى الله عليه وسلم مباشرة أو من روت عن أحد الصحابة، مائة وخمس عشرة صحابية ثابتة الصحبة، ونضيف إليهن خمس صحابيات راويات مختلف في صحبتهن، وهن: أسماء بنت زيد بن الخطاب(3)، أسماء بنت سعيد بن زيد بن نفيل(4)، صفية بنت الحارث بن طلحة العبدرية(5)، عائشة بنت مسعود بن الأسود(6)، زينب بنت نبيط(7)، إلا أنه ليس لواحدة منهن رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم.. أما صفية بنت شيبة، فقد أنكر الدارقطني إدراكها(flowers، وفي البخاري التصريح بسماعها عن النبي صلى الله عليه وسلم(9).

أما الحافظ المزي وهو يذكر مسانيد الصحابة في تحفة الأشراف، فقد ذكر مائة واثني عشر مسندًا لصحابيات يروين عن النبي صلى الله عليه وسلم في مجموع الكتب الستة(10).

أما متفرقة، فقد جاءت حسب ما يلي:

- روى البخاري عن إحدى وثلاثين صحابية في جامعه الصحيح.

- روى مسلم عن ست وثلاثين صحابية في جامعه الصحيح.

- روى أبو داود عن خمس وسبعين صحابية في سننه.

- وروى الترمذي عن ست وأربعين صحابية في سننه (الجامع).

- وروى النسائي عن خمس وستين صحابية في سننه (المجتبى).

- وروى ابن ماجه عن ستين صحابية في سننه.

الملاحظ أنه يوجد بعض التفاوت بين أصحاب الأصول في إخراجهم عن الصحابيات قد يصل إلى أكثر من الضعف، كما هو الحال عند أبي داود حيث روى عن أكثر الصحابيات، كذا بالنسبة للنسائي وابن ماجه ويليهم الترمذي، وكون من التزم الصحة كالبخاري ومسلم لم يرويا عن كثير من الصحابيات، فلأنهما لم تصلهما عنهن أسانيد يرضيانها وترتقي إلى الشروط التي التزماها في إخراج الحديث.

2- عدد الراويات غير الصحابيات في الكتب الستة:

سجلنا عدد الراويات غير الصحابيات في مجموع الكتب الستة، فكان مائة وثلاث راويات موزعات على الطبقات:

- ثمان راويات من كبار التابعيات (أي الطبقة الثانية).

- ستًا وأربعين راوية من الطبقة الوسطى من التابعيات (أي الطبقة الثالثة).

- ثلاثًا وعشرين راوية من الطبقة الرابعة.

- خمس راويات من الطبقة الخامسة.

- عشر راويات من الطبقة السادسة.

- عشر راويات من الطبقة السابعة.

- وراوية واحدة من الطبقة الثامنة هي طلحة أم غراب.

حجم رواية النساء في الكتب الستة:

استنادًا إلى كتاب تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للمزي، مع الرجوع إلى كتاب تهذيب الكمال في معرفة الرجال للمزي أيضًا، والتقريب لابن حجر(14)، تمكنا من تسجيل:

ألفين وسبعمائة وأربع وستين رواية للنساء في مجموع الكتب الستة (2764 حديثًا) حيث وجدنا:

- ألفين وخمسمائة وتسعة وثلاثين حديثًا للصحابيات الراويات.

- مائتين وخمسة وعشرين حديثًا لسائر الراويات من غير الصحابيات.

وبينما تروي الأربع وثمانون راوية غير صحابية من مختلف الطبقات (225 حديثًا)، تروي المائة والاثنتا عشرة صحابية (2539 حديثًا)..





5- بقلم : فتاة


أنا كفتاة ولدت على اساس اني مسلمه و في بيئه عربيه اسلامية ..  أعلم و عن تجربة اقول ان الدين الاسلامي دين رجال.. و ليس اي نوع من الرجال و انما الرجل الشهواني الشبق المتخلف الذي ينتمي الى عهد الجاهلية. لو كان القران حقا من "الخالق" الذي يعلم النفوس و يعلم نفسيات "مخلوقاته" لعرف ان الزوجه يهون عليها ان يفعل بها زوجها مايفعل على ان يتزوج عليها بغض النظر عن الاسباب ..
فالمراة - وانا اعني الطبيعيه التي لم يغرس في عقلها التقاليد البدائية و تتشرب  الحجج اللامنطقية المحددة من رجال عليها- لا يمكن ان ترضى او تقبل على نفسها ان يتزوج عليها رجلها و كم من المشاكل تحدث بسبب الغيرة و تعدد الزوجات؟
ايضا ، لماذا الرجل له الحق بالتعدد؟ لم لا يمكن المرأه ان تتزوج ايضا؟ خوفا من اختلاط الانساب؟ الرجل اساسا خلط النسب من غير شيء!!
ام لأن هناك فكره غبيه لا تمت بالواقع بصله و هي ان المرأه اقل "رغبه" من الرجل؟ من يقول هذا لا يعلم عن الواقع شيئا لان في الغرب حيث الحرية للعلاقات  بين الجنسين نرى الكثير من النساء الذين يحبون و يعيشون مع اكثر من شخص بوقت واحد ..  الفرق ان الاولى المسلمة الساذجه ليس لها القدره من الاساس او لنقول المجال الكافي لتصبح علىحريتها و انما هي مقيدة و مكبلة بالقيود التي وضعها لها الرجل ..
فالمراه هي المرأه سواء بالغرب ام بالشرق..الفرق الوحيد هو بيئتها و طريقة تنشتها
ايضا .. ماحاجة الرجل بحور عين لم "يلمسهن" انس ولا جان؟ الجواب بسيط . و هو ان الرجل بعهد الجاهليه هذه متعه .. المراه و اللبس الجميل و الجواهر و الخمر والسكر .. فلكي يقنع محمد الدجال الرجال بالجاهليه - و نحن نعرف ان الرجال كانوا مهيمنين بالتالي هم الجمهور الاكبر الذي يجب استقطابه لدخول دين الفساد المسمى بالاسلام - فتوعدهم باشياء تناسب عقولهم و شهواتهم المقرفه الحيوانية.

استغرب من ان الرجل له فوق السبعين امراه بهذه "الجنه" و المراه تخير بين زوجها الاول او شخص اخر ..
لماذا لا يكون لها نفس العدد؟ الم تعمل مثله؟ الم تعبد و تؤمن مثله؟ لا لا.. بالطبع لا.. كيف تكون مساوية للرجل و هي ناقصه عقل ودين!!
من يقول ان المراه مرتاحه و معززه و مكرمة بالدين الاسلامي هو مجرد ببغاء يردد كذبه استمرت اكثر من 1400 سنه
معززه و مكرمه مقارنة بمتى؟ بعهد الجاهليه؟ استيقطوا نحن الان 2006 !!
بكل شيء المراه اقل من العمل و العقل الى الميراث و العبادات.

انا شخصيا ، كنت احس اني شيء قذر يجب تغطيته .. كائن جنسي محرض للفتنه .. انني شيء فاسق او سيء .. كم احسست بالخجل و الغضب على هذا الذي يدعى الله.. انا من ضلع رجل؟ لهذه الدرجه .. - و مع عدم ايماني بوجود خالق - الا ان هذا الذي يدعي انه خالقي لم يأخذ الوقت حتى ليخلقني بل استخرجني من ضلع من ادم؟ (صحيح انا لا اؤمن بهذا كله ولكن فقط لتبيين وجهة النظر)
لو كان ذو الجبروت و القوة.. لماذا يخلق الكون في 6 ايام؟
لو كان يرانا و يساعدنا و ينقذنا و يحبنا .. لماذا يموت عشرات من الاطفال الابرياء  كل يوم في افريقيا بسبب امراض انتقلت لهم من والدينهم بلا اثم ولا ذنب منهم ؟
لماذا يزداد الغنى غنى و الفقير فقرا  و بؤسا؟ اين العدل اين الرحمة؟
يقولون هذا اختبار .. يمهل ولا يهمل.. و انا اقول ان هذا هراء .. لماذا يجب ان يكون هناك ضحايا ابرياء ليختبر اثنان او ثلاثه؟
هذا بعيد عن العدل تماما.. يبدو لي انه "شيء" سادي يحب التعذيب..و الالم
ان كان علمه مطلق ..  و معرفته شملت كل شيء .. و لا يعلم الغيب الا هو
كيف يجرأ على ان يخلقنا و يخلق افعالنا و من ثم يعذبنا على شيء هو كتبه لنا؟
و ان كان لا يتحكم بتصرفاتنا اذا هو ليس كامل ولا قادر و هذا انتقاص من حقيقة ربانيته الباطلة اساسا!!
لماذا "يهدي من يشاء و يضل من يشاء" ؟؟؟؟؟؟؟؟
اين العدل؟ لماذا يقتل المرتد؟ اين التسامح و احترام الاديان ..
حسنا .. محمد هو مثال على الرجل الاسلامي و هو قدوه للمسلمين ..
قدوتهم رجل شبق يتحرش بالاطفال تزوج اكثر من 9 .. يقولون كبيرات بالسن
اقولهم هناك رجال يحبون هذا!! و يعني؟! و ان كانت كبيرة بالسن؟؟
الانحرافات كثيرة!! و الميول غريبه!!


بالنسبه للسواك القذر الذي يضعه بفمه .. و من ثم يضرب به المراه .. حقيقي انه لن يسبب لها اذى جسدي
و لكن فيه اذى نفسي اكبر و اعظم من اي شيء
ففيه تحقير لها و تصغير من شأنها ان يضربها بشيء حقير مثل هذا ..

لماذا يضربها من الاساس؟ من يضربه اذا اخطأ؟ عفوا نسيت ... انه قوام على المراه!!! kisses





6- بقلم : brain_user


لطالما سمعت شيوخ الإسلام يتغنون كيف أن الإسلام كان هو الدين الأول في العالم ليعطي للمرأة حقوقها من حق اختيار الزوج الي حق إدارة أموالها ... الخ

الحقيقة أنني بعد قراءة متأنية للسيرة المحمدية (العطرة) وجدت كثيرا من الوقائع التي لاتتفق مع مايدّعيه هؤلاء الدعاة وكالعادة سأضع تساؤلاتي على شكل أسئلة مسلسلة:

1- التاريخ الإسلامي يحكي لنا أن خديجة أعجبت بأمانة محمد وعليه عرضت عليه الزواج عن طريق وسيط. ألا يعني ذلك أن المرأة قبل الإسلام كان بمقدورها أن تختار زوجها بنفسها بصورة ايجابية؟
(قارن ذلك بزواج محمد من عائشة بعد الإسلام وبدون حتى أن تعرف عائشة معنى كلمة زواج)

2- التاريخ يحكي أيضا أن خديجة كانت موسرة وكان لها تجارة رائجة، ألا يعني ذلك أن المرأة كان من حقها إدارة أموالها بنفسها قبل الإسلام؟
(أيضا لاأستطيع أن أمنع نفسي من مقارنة ذلك مع زواج محمد من صفية بنت حييّ التي كانت زوجة زعيم بني قريظة ولكن محمد نهب كل أملاكها وعاشت بعد ذلك على المعونة التي كان يرسلها لها الخليفة والتي حددّها عمر بنصف مايعطيه لزوجات محمد الأخريات أمثال حفصة بسبب أن صفية أمة أما حفصة فحرة)

3- أما عن حق المرأة في عدم التعرض للإيذاء الجسدي فأنني أحيلك لقراءة تفسير بن كثير للآية (34) من سورة النساء: "وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِوَاضْرِبُوهُنَّ". 
جاء في تفسير بن كثير:

اقتباس
وكذا قال مقاتل والسدي والضحاك وقال الحسن البصري : جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تشكو أن زوجها لطمها فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " القصاص " فأنزل الله عز وجل : الرجال قوامون على النساء " الآية . فرجعت بغير قصاص


وكذلك:
اقتباس
حدثنا أحمد بن علي النسائي حدثنا محمد بن هبة الله الهاشمي حدثنا محمد بن محمد الأشعث حدثنا موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد قال حدثني أبي عن جدي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي قال : أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من الأنصار بامرأة له فقالت يا رسول الله إن زوجها فلان بن فلان الأنصاري وإنه ضربها فأثر في وجهها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ليس له ذلك " فأنزل الله تعالى " الرجال قوامون على النساء " أي في الأدب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أردت أمرا وأراد الله غيره "


وكذلك:
اقتباس
وروى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت عليه لعنتها الملائكة حتى تصبح "


فمما ورد عاليه نستطيع القول أن ضرب الرجل لزوجته كان جرما قبل الإسلام بدليل أن المرأة ذهبت لتشكو زوجها ولكن الله سلبها ذلك الحق في الشكوى وأرجعها مكسوفة البال بعد أن أنزل تلك الآية من سورة النساء. فهل أضاف الإسلام أو انتقص من حق المرأة في عد تعرضها للضرب؟

4- كذلك سمعنا دائما عن ملكات عظيمات قبل الإسلام مثل حتشبسوت وبلقيس وخلافه, فلماذا لم توجد خليفة أنثى أو حتى قاضية أنثى في تاريخ دعوة محمد والخلفاء الراشدين؟ التاريخ أيضا يحكي أن المرأة كانت مكرمة في الحضارة الهندية والديانة الهندوسية التي جاءت قبل الإسلام بآلاف السنين. كذلك في الكثير من الحضارات الشمالية مثل السلت (celtic) فمعظم تلك الحضارات القديمة أعطت للمرأة حقوقا تفوق مااعطاه لها الإسلام.


الآية (34) من سورة النساء:
اقتباس
"وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ"


جاء في تفسير بن كثير: 
اقتباس
وكذا قال مقاتل والسدي والضحاك وقال الحسن البصري : جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تشكو أن زوجها لطمها فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " القصاص " فأنزل الله عز وجل : الرجال قوامون على النساء " الآية . فرجعت بغير قصاص  



وكذلك: 
اقتباس
حدثنا أحمد بن علي النسائي حدثنا محمد بن هبة الله الهاشمي حدثنا محمد بن محمد الأشعث حدثنا موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد قال حدثني أبي عن جدي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي قال : أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من الأنصار بامرأة له فقالت يا رسول الله إن زوجها فلان بن فلان الأنصاري وإنه ضربها فأثر في وجهها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ليس له ذلك " فأنزل الله تعالى " الرجال قوامون على النساء " أي في الأدب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أردت أمرا وأراد الله غيره"



مما ورد عاليه نستطيع القول أن ضرب الرجل لزوجته كان جرما قبل الإسلام بدليل أن المرأة ذهبت لتشكو زوجها ولكن الله سلبها ذلك الحق في الشكوى وأرجعها مكسوفة البال بعد أن أنزل تلك الآية من سورة النساء.

فهل أضاف الإسلام أو انتقص من حق المرأة في عدم تعرضها للضرب؟

أيضا٫ لماذا يعترض علماءالمسلمين اليوم على ضرب الزوجات إذا كان الناس يفعلون ذلك اقتداءا بسنة الرسول؟


No comments:

Post a Comment